lunes, 4 de abril de 2011

ولى زمن المبايعة

...

(هي)

أسفي لذات علم

حفظت درسا

لم تفهمه

نالت علما

لم تعلمه

فزارت شيخا و بايعته

...

(جسد)

أسفي على براءة اغتالها الخوف من الآخر

ذي الرغبة الجنسية الحيوانية

و كأن الإنسانية

إنما متعة جسدية دون مبادئ دون إعمال للعقل

...

(الآخر)

و كأن الأنا كائن ضعيف

و كأن الآخر ذكر

عبد لشهوات محمومة

و كأن دروين على صواب

وكأن آخر ديناصور لم يمت بعد

...

(نحن)

لسنا أجسادا عارية

لسنا أصوات عورة

لسنا المتعة و لا موقظات الشهوة

و لن نرضى لغة الوعظ

و لن نساوم حريتنا

و لن نطالب ببعض منها

وإن طالبنك بعضهن

و إن بايعنك

فأنت الداء

الذي منك يشفى ضعيف النفس وقليلة الوعي

...

أما نحن فلن نمرض

لأننا ارتوينا من نبع الحرية

لأننا من أم تونسية

زينب

06-03-2011

jueves, 2 de septiembre de 2010

Para empezar


Mis ahorros,
mi cuerpo,
mi mente,
mi amor,
mi sexo,
mis puntos,
mis deseos y mi maleta;
todo lo pondré en la patera,
para un viaje digital,
con papeles feministas,
se mojaran
es cierto!
pero llegaran
como todas las cosas feministas
empapadas de empoderamiento y autoestima
han podido llegar.